أكد عدد من المسلمين الجدد أن روح التكافل الاجتماعي والتآزر التي لمسوها بين أبناء المجتمع المسلم كانت الدافع القوي لاعتناق الإسلام.
وأوضح المسلمون الجدد وغالبتيهم من الجالية الفلبينية والأثيوبية والكاميرونية وهم يشرحون طرق إسلامهم بمكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي بجدة أن المساواة والعدل والمبادئ التي تحث عليها دين الإسلام والتعاون بين أبنائه كانت ولا تزال هي المباديء التي تسعى الإنسانية جميعها إلى تحقيقها على أرض الواقع.