2010/09/30

الممثل روبن باديلا



الممثل الفلبيني المشهور روبن باديلا Robin Padilla والذي يسميه الفلبيون The bad boy اشهر اسلامه عندما كان يقضي عقوبته في السجن وغير اسمه الى عبد العزيز وكان سبب سجنه هو العثور على سلاح بمنزله باوائل التسعنيات وامضى عدة سنوات قبل الافراج عنه باواخر التسعنيات , قرر ان يكرس حياته بان يهتم بتعليم الاطفال المسلمين ومحاربة الكوليرا  عفانا الله واياكم



                                                     

لمحة عن المسلمين في الهند



تختلف تقديرات عدد المسلمين الهنود في الوقت الحاضر، فبعض التقديرات تقول إنهم يمثلون 14.5 % من عدد السكان أي 180 مليون نسمة، والبعض يقدرهم بـ 13 %، والبعض، وآخرون يقدرونهم بـ 18 %. بينما التقديرات الرسمية تقول إن نسبتهم 10 % فقط من السكان..وعدد مسلمين الهند، هو ثاني أكبر معدل للمسلمين في العالم بعد عدد سكان إندونيسيا التي يعيش فيها أكثر من 200 مليون مسلم.
تخلف المسلمين في الهند
لكن مسلمي الهند على الرغم من عددهم الكبير، لا يعيشون في أوضاع مريحة. حيث يعانون من مشكلات متعدِّدة، من أهمِّها مشكلة الفقر، حيث تصل نسبة المعدمين بينهم إلى أكثر من 75%, وكذلك التخلُّف التعليمي وندرة فرص العمل؛ حيث تتوزع على المسلمين بطريقة غير عادلة؛ ففي مجال الزراعة يعمل أكثر من 70% من المسلمين فيها، ويعمل 1% أو أقل في مجالات الصناعة, كما يقوم المتعصِّبون الهندوس بالاضطرابات المناهضة للإسلام حاملين ملصقات مكتوب عليها: "اتركوا القرآن أو اتركوا الهند", إضافةً إلى تعرُّض الشريعة الإسلامية في المجتمع الهندي إلى عمليَّات تقليص خطيرة؛ حيث أُبْطِلَ القانون الإسلامي في مجال الجريمة، والعقود، والأرض، والإدلاء بالشهادة، وغير ذلك من المشكلات.
وأظهرت إحدى الدراسات أن المستوى التعليمي للمسلمين الهنود، يكشف عن فجوة كبيرة بين المسلمين وغير المسلمين، ويتطلب تدخلا طارئا. وبغض النظر عن الأسباب، فإنه لا يوجد هناك خلاف حول حقيقة كون المسلمين الهنود اليوم، هم أقل تعليما وأفقر وأقصر عمراً وأقل تمتعاً بالضمانات، وأقل صحة من نظرائهم غير المسلمين (هندوس وبوذيين ومسيحيين). حسب ما نشرته صحيفة (الشرق الأوسط) في 1/9/2006م.

الدكتور روبرت كرين


 


في عام 1959م حصل الدكتور روبرت كرين على دكتوراه في القانون العام، ثم دكتوراه في القانون الدولي والمقارن،
 وتولَّى رئاسة جمعية هارفارد للقانون الدولي. يُعتَبَر أحدَ كبار الخبراء السياسيين في أمريكا, ومؤسس مركز الحضارة والتجديد في أمريكا، ويتقن ست لغات حية,متزوج، وأب لخمسة أولاد. كان أكبر مستشاري الرئيس السابق ريتشارد نيكسون

الكاتبة البريطانية إيفلين كوبلد..



شاعرة وكاتبة، من كتبها (البحث عن الله) و(الأخلاق). تقول:" يصعب عليّ تحديد الوقت الذي سطعت فيه حقيقة الإسلام أمامي فأرتضيه ديناً، ويغلب على ظني أني مسلمة منذ نشأتي الأولى، فالإسلام دين الطبيعة الذي يتقبله المرء فيما لو تـُرِك لنفسه".
قصة اسلام المغني المعروف كات ستيفنس / يوسف اسلام
بسم الله الرحمان الرحيم :

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ } المائـدة:54}


                         


اسمه الأول ستيفن ديمترى جورجيو ، ولد في 21 يوليو 1948 في لندن من ام سويدية واب من اصل يونانى. بدأ حياتة الفنية في سن صغيرة بعد دراسة قصيرة للفن في سن 18 عاماً. ينقسم مشواره الفني إلى مرحلتين الأولى تلك التي حقق فيها نجاحا لا بأس به بعد أغنية" سأقتني بندقية" وإضطر إلى التوقف عن الغناء بسبب مرضه بالسل الذي كاد يودي بحياته وهو في سن 19 عاما,


مما إضطره إلى الرقود بالمستشفى لمدة عام تقريبا. بعد رحلة المرض تلك بدأت المرحلة الثانية من حياته الفنية التي حقق فيها نجاحات رائعة. حققت إغان له مثل " الليدي دارامبل" و"إملأ عينيّ" و" طلع الصباح" شهرة عالمية. وفاز في السبعينات إلى جانب ألتون جون كأفضل كاتب أغاني في بريطانيا. تتميز أغاني كات ستيفنس بحسها الفلسفي العميق والتأملي في الحياة التى نحياها وتجلياتها وما بعدها من موت. كان نجم بكل ما تحمله الكلمة من معنى.. مضىء مشتعل .. لطيف عارم .. ودائم الخفقان.. فى ظل بحثه الدائم عن المطلق والحق، مرّ بتجارب عدة أشرف فيها على الموت المحقق ورآه رؤية العين.. كما الناس جميعا، استوقفته تلك المواقف..كانت من أسباب توجهه للبحث عن طريق..دين.. إلى الله .. إلى ذاته وإلى الكون ..قدر له الله أن تأسره البوذية بملائكيتها ولم تدم إذ أدرك أنه بشر. ثم هداه الله إلى الإسلام حيث وجد الحرية المطلقة للإنسان في العبودية لله تعالى..ووجد سلم الانسان للارتقاء إلى الملأ الأعلى فترك الدنيا وذهب للبحث والتأكد من الطريق .. ثم التعمق والإدراك .. ورجع مرة ثانية للعمل الدؤوب والفعل.. كان ومازال مريدا للخير لوجه الخير .. فبدأ مشواراعمليا من الأفعال الخيرية المتسلسلة بكل أنواعها حتى طرق باب فعله الأول.. الكلمة واللحن.. قدم في التسعينات بعض الأغاني الدينية التى تميزت بالرقة الشديدة والبساطة المتناهية وفى نفس الوقت بالعمق الشديد الذى يتناسب مع عمق شخصيته الإيمانية والفنية. واستمر في النشاطات الإنسانية في بريطانيا وبالتعاون مع منظمة اليونسيف التابعة للأممم المتحدة, وكانت له رحلات عديدة أثناء الحرب في يوغسلافيا السابقة في التسعينات. حصل على جائزة السلام من رابطة الفائزين بجائزة نوبل في العام 2005 وسلمه الجائزة آخر رئيس للأتحاد السوفيتي ميخائيل غورباتشوف. في عام 2006 أصدر " كأس أخرى" هو الإسم الذى اختاره للألبوم الجديد.كأس أخرى هو ألبوم جدير بالإنصات والتأمل لما يريد يوسف إسلام وكات ستيفنز معا إبلاغه للناس جميعا أيا كانت الديانة والثقافة. فى طور تعلمه للإسلام أصبح معلما أيضا فتستضيفه جامعات برطانية عريقة للحوار عن حياته والدين الإسلامى.