اقوال ومقالات المنصفين

 
 مؤلف موسوعة الحضارة ول ديورانت



يقول "اذا ما حكمنا على العظمة بما كان للعظيم من اثر في الناس، قلنا ان محمدا هو اعظم عظماء التاريخ"
 ========================================================

 المستشرق ميشون


" ان الاسلام الذي امر بالجهاد قد تسامح مع اتباع الاديان الاخرى وبفضل تعاليم محمد لم يمس عمر بن الخطاب المسيحيين بسوء حين فتح القدس".
======================================================== 
الأديب الروسي الشهير تولستوي



ان شريعة محمد ستسود العالم لانسجامها مع العقل والحكمة
======================================================= 
الأديب البريطاني جورج والز
 



يرى في محمد صلى الله عليه وسلم أعظم من أقام دولة للتسامح و العدل.
===================================================
توماس كارليل 
الكاتب الإنجليزي


"إني لأحب محمدا لبراءة طبعه من الرياء و التصنع ،إنه يخاطب بقوله الحر المبين قياصرة الروم و أكاسرة العجم ، يرشدهم إلى ما يجب عليهم لهذه الحياة الدنيا و الحياة الاخرة"
===================================================
المفكر الفرنسي لامارتين
 

يقول: " محمد هو النبي الفيلسوف الخطيب المشرع المحارب قاهر الأهواء و بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية أود أن أتساءل : هل هناك أعظم من النبي محمد؟ ".

==================================================

شهادة الباحث اليهودي فرانز روزانتال
أبدى الباحث اليهودي "فرانز روزانتال" إعجابه الشديد ودهشته البالغة لسموّ الحضارة الإسلامية وسرعة تشكلها، فيقول:

إن ترعرع هذه الحضارة  هو موضوع مثير ومن أكثر الموضوعات استحقاقًا للتأمل والدراسة في التاريخ، ذلك أن السرعة المذهلة التي تم بها تشكُّل وتكوُّن هذه الحضارة أمرٌ يستحق التأمل العميق، وهي ظاهرة عجيبة جدًّا في تاريخ نشوء وتطور الحضارة، وهي تثير دومًا وأبدًا أعظم أنواع الإعجاب في نفوس الدارسين، ويمكن تسميتها بالحضارة المعجزة؛ لأنها تأسست وتشكلت وأخذت شكلها النهائي بشكل سريع جدًّا ووقت قصير جدًّا، بحيث يمكن القول إنها اكتملت وبلغت ذروتها حتى قبل أن تبدأ"
المصدر:
مجلة حراء (مجلة علمية ثقافية فصلية)، العدد 9، (أكتوبر- ديسمبر) 2007، الرابط:

http://www.hiramagazine.com/archives_show.php?ID=190&ISSUE=9
=================================


 جورج برنارد شو 



"هو دين الديمقراطية وحرية الفكر.. وهو دين العقلاء.. وليس فيما أعرف من الأديان نظام اجتماعي صالح كالنظام الذي يقوم على القوانين والتعاليم الإسلامية، فالإسلام هو الدين الوحيد الذي يبدو لي أن له طاقةً هائلةً لملائمة أوجه الحياة المتغيرة، وهو صالح لكل العصور"..
"إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائمًا موضع الاحترام والإجلال؛ فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيّات، خالدًا خلود الأبد، وإنِّي أرى كثيرًا من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بيِّنة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا)"..
          "أرى واجبًا أن يُدْعَى محمدٌ – صلى الله عليه وسلم - مُنقذَ الإنسانية، وإنَّ رجلاً كشاكلته إذا تولى زعامة العالم الحديث؛ فسوف ينجح في حَلِّ مشكلاته".

==================================================
جوتيه اديب الماني عالمي


" كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي"
" القرآن كتاب الكتب، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم"[1]


[1] الحسيني الحسيني معدى: الرسول صلى الله عليه وسلم في عيون غربية منصفة، ص 67-68

 ===================================================

الأنبا جريجوريوس     



"لقد لقيت الأقليات غير المسلمة - والمسيحيون بالذات – في ظل الحكم الإسلامي الذي كانت تتجلَّى فيه روح الإسلام السمحة كل حرية وسلام وأمن في دينها ومالها وعرضها".[1]


[1] عمر بن عبد العزيز: سماحة الإسلام ص282

============================================= =====



البروفسور مونتيه









 "الإسلام في جوهره دين عقلي، فتعريف الأسلوب العقلي بأنه طريقة تقييم العقائد الدينية على أسس من المبادئ المستمدة من العقل والمنطق ينطبق على الإسلام تمام الانطباق، وإن للإسلام كل العلامات التي تدل على أنه مجموعة من العقائد التي قامت على أساس المنطق والعقل، فقد حفظ القرآن منزلته من غير أن يطرأ عليه تغير أو تبديل باعتباره النقطة الأساسية التي تبدأ منها تعاليم هذه العقيدة، وكان من المتوقع لعقيدة محددة كل تحديد وخالية من التعقيدات الفلسفية، ثم في متناول إدراك الشخص العادي أن تمتلك- وإنها لتمتلك فعلا قوة عجيبة- لاكتساب طريقها إلى ضمائر الناس".





عن موقع قصة الاسلام

==============================================

 

 

الفيلسوف الإنجليزي الشهير توماس كاريل

 

 
  الفيلسوف الإنجليزي الشهير توماس كاريل (1795م-1881م)، فقد خصص في كتابه ( الأبطال وعبادة البطولة) فصلا لنبي الإسلام بعنوان"البطل في صورة رسول: محمد-الإسلام"، عد فيه النبي (صلى الله عليه وسلم) واحدا من العظماء السبعة الذين أنجبهم التاريخ, وقد رد كارلايل مزاعم المتعصبين حول النبي(صلى الله عليه وسلم) فقال: "يزعم المتعصبون من النصارى والملحدون أن محمدا لم يكن يريد بقيامه إلا الشهرة الشخصية ومفاخر الجاه والسلطان ..كلا وأيم الله !، لقد كانت في فؤاد ذلك الرجل الكبير ابن القفار والفلوات، المتورد المقلتين، العظيم النفس المملوء رحمة وخيرا وحنانا وبرا وحكمة وحجي وإربة ونهي، أفكار غير الطمع الدنيوي، ونوايا خلاف طلب السلطة والجاه، وكيف لا وتلك نفس صامتة ورجل من الذين لا يمكنهم إلا أن يكونوا مخلصين جادين".

وبعد أن يتعرض بالتحليل والتفسير لعظمة نبي الإسلام ونبوته وتعاليمه السامية، يقول: "وإني لأحب محمدا لبراءة طبعه من الرياء والتصنع".
 ويقول :
الرسالة التي دعا إليها النبي محمد صلى الله عليه وسلم ظلت سراجاً
منيراً أربعة عشر قرناً من الزمان لملايين كثيرة من الناس هل من المعقول
أن تكون هذه الرسالة التي عاشت عليها هذه الملايين .. أكذوبة كاذب أو خديعة مخادع؟
وهل رأيتم رجلاً كاذباً يستطيع أن يخلق ديناً ويتعهده بالنشر بهذه الصورة؟!

توماس كارليل

عن كتابه الابطال
==================================================



إذا ما حكمنا على العظمة بما كان للعظيم من أثر في الناس قلنا إن محمدًا كان من أعظم عظماء التاريخ 
=====================================================

الزعيم الهندي المهاتما غاندي




لقد أصبحت مقتنعًا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته، مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته... هذه الصفات هي التي مهَّدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف
====================================================






يقول مايكل هارت:
إن اختياري ( محمــداً )، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين: الديني والدنيوي.
فهناك رُسل وأنبياء وحكماء بدءوا رسالات عظيمة، ولكنهم ماتوا دون إتمامها، كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم، أو سبقهم إليهم سواهم، كموسى في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية، وتحددت أحكامها، وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته. ولأنه أقام جانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعـب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها
 الدكتور/ مايكل هارث وهو امريكى ودرس فى كل المجالات
وحاصل على اكثر من دكتوراه فى شتى العلوم

=============================================

يفند المؤرخ الأوروبي روبرت بريغال مزاعم الغربيين عن تأثر الإسلام
بالتشريعات اليونانية الرومانية، فيقول:"إن النور الذي أشعلت منه الحضارة في
عالمنا الغربي لم تشرق جذوته من الثقافة اليونانية الرومانية التي استخفت بين
خرائب أوروبا، ولا من البحر الميت على البوسفور (يعني بيزنطة)، وإنما بزغ من
المسلمين، ولم تكن إيطاليا مهد الحياة في أوروبا الجديدة، بل الأندلس
الإسلامية"، إلى أ ن يقول: "إن هذه الحقيقة التاريخية لا يمكن للغرب إنكارها
مهما أوغل في التعصب، واستخف به العناد. إن دين أوروبا لمحمد رسول الإسلام  غريب ألا يجد محل الصدارة في نسق التاريخ المسيحي).
http://saaid.net/mohamed/1-28.htm 

=======================================================

"هناك اهتمام في الإحصاءات الإرسالية (التبشيرية) بعدد المتحولين للمسيحية، وبزيادة الأعضاء المنتمين للكنائس المحلية.. 
والمسيحية في هذا الصدد تصل إلى حَدِّ التناقض مع الإسلام، فرغم أنه دين دعوة كالمسيحية، إلا أنه أقل تباهيًا بالداخلين فيه..
فالمجتمع الإسلامي يجذب أناسًا إلى الإسلام لمجرد قبولهم كإخوة "في الإسلام" وهذا الاتجاه لا يتخذه إلا أصحاب دين واثقون من دينهم ثقة عظيمة لا تجعلهم يؤكدونها بالإحصاءات، بينما نجد المسيحيين الغربيين يمرون بأزمة ثقة في النفس..." 


  مونتجمري وات: الإسلام والمسيحية في العالم المعاصر، ص223-226